منصة وعم احتضنْتُكَ قتيلاً

تم النشر 2023-02-21 بواسطة zaid adeeb alrajabe

نمرُّ جميعاً بحالاتٍ من التفكير العميقِ داخل أدمغتنا البسيطة، ربما للتفكيرِ في المستقبل الذي بإذنِ اللهِ سيكونُ منيراً، وربما للتفكير في ماضٍ مريرٍ او جميلٍ كان قد أتى و انتهى، أو في قصّةٍ جميلةٍ أو تعيسةٍ كانَ وسبقَ أن مررنا بها..

و ها نحنُ اليوم نشهدُ أحد اجملِ ما كُتبَ عن قصصٍ كانت في بعضِ الأحيانِ جميلةً رومنسيةً مخيفة، أو حزينةً توعويّةً خطيرة، أو خواطرَ تجعلُ أنفاسنا تتوقفُ من شدةِ جمالها، نحنُ هنا الآن لأنكَ يا قارئيَ الجميل عليكَ أن تسعد في القراءة داخل هذه الحياة القاسية

إذا في نهايةِ هذه المقدمةِ البسيطة لهذا الكتاب سأقولُ لكَ يا قارئي الجميل: لقد اتخذتَ قراراً من قراراتكَ الصحيحة في رؤية هذا العالم من جهتنا نحن الكتاب..

زيد الرجبي