كتاب - محطات

الحمد لله دائماً وأبداً
تم إنهاء كتاب محطات يوم الجمعة
يتحدث فيه الكُتاب عن قصص حياتهم سوء قصة سعيدة أو حزينة يقسم الكتاب إلى 
محطتين
أخذنا قطار الحياة من محطةٍ توقفنا بها ليقودنا إلى محطةٍ ٱخر لربما تكون 
محطةً تسعدنا أو تزيد فوق همنا فتحزنا
أي أننا لا نعلم نهاية طريقنا وما حل بنا وماذا سنتحمل بكل تأكيد علينا أن 
نركن في أحد الاماكن لننظر إلى مكاننا وإلى اي محطةٍ سنصل
حملنا في هذا الكتاب مشاعراً جياشة ومواقفاً مستحبة مشاعرٌ مختلفة ومتنوعة 
أقلامٌ بحبرٌ مختلف خطتتها أنامل المبدعين
لكل منا ظروف ، وبالتأكيد بعضها مكتوم، تعجز عن وصفها الحروف، والبعض الآخر 
مكشوف وللكل معروف ، هناك محطات تسعدنا،  وأخرى تهلكنا،  نستعين بها كالدروس 
لنمضي بنجاحٍ  مألوف .
قد تكون حلاوة هذه الكتب بتنوع أقلام وكلمات ،ومشاعر فتيات والفتيان خطت 
أناملهم أجمل الكلام .
كتاب قائم على إشراف :
راما أحمد الوهادنه وَّ شيماء نبيل الحميدات

اضافة تعليق