على رصيفِ المُتعبين جلستُ أنتظر قطاراً يحملُني إلى أرضِ السلام 

إنتظرتُ ثم إنتظرت عَدتِ الساعاتُ ولم يأتِ القطار 

هل سأجلس مكاني أنتظر قطاراً يحملني نحو أرضِ السلام؟

عليّ أن أحملُ نفسي وأُجاهد بها نحوَ ما أُحب فلستُ أدري إلا أن الإنتظار 

كارثة تجعلك تقتل نفسك على دفِ الإنتظار ببرود .