تم النشر 2023-02-21 بواسطة
احمد ابراهيم محمد الدعمة
اتأمل تلك الصورة المرسومه بخيالي لكنها لا تفي بالغرض ولا تخفف اشتياقي لك اقصد انني لم أرى وجهك الذي اشتقت لرؤيته لتلك العيون التي تلمع بلهفه من حبها لي اقصد انني الحياة بدونك كمريض برئته يفتقد جهازه الاصطناعي كشخص مدمن حان وقت جرعته لكي يهدأ ويسكن كمصاب بالصرع احتاج دوائه ولكم لم يجد أحدا ليعطيه جرعه لو كانت صغيرة
لا ادري كيف انقضت بدونك تلك الساعات لكنها كانت عصيبه ك مشاجرة في سجن ولا يوجد فوات للفصل العنصري فكان الرابح هو الاقوى و لقد هزمت او انحسرت قواي حتى أصبحت بلا اي قوة احمل بها جسدي المنهك
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق