إنَّها السّابعة بتوقيتْ النّسيانْ؛ إستيقظي أيَّتها الرّوحُ الجميلة، إفتحي نوافذَ الحياة ففراشةُ الوقتِ على وشكِ أن تطير، أعلم أنَّكِ حائرة، مضطربة الأركان، وحيدة رغمَ كثرة من حولكِ أيَّاً كان الّذي مررتِ بهِ والّذي واجههُ قلبكِ من سخافاتِ الدّنيا ومتاعبها وكفةِ ميزانها الغير عادلة بإمكانك أنْ تصنعي لنفسكِ نوراً خفيفاً تبدأي منهُ وتجعليه ينير حياتك، بإمكانكِ أنْ تصنعي دواءً يخففُ أوجاعَ تلكَ الذكريات حتّى تختفي، بإمكانكِ أن تخلقي أملٌ وتسعي كي تصلي إليهِ، فبينَ النور والدّواء والأمل بإمكانكِ أنْ تمنحي لنفسكِ طاقةً إيجابيّة تساعدكِ على تخطي تلكَ الذّكريات؛ صدقيني أنتِ النور وأنتِ الدواء وأنتِ الأمل.
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق