روان مدين البلخي

عند مجيئكَ لعالمي ملئته سعادة كأنني أمتلكتُ شيئًا ثمينًا أظنُ أنَ دعوتي إلى الله أستجابت سميتكَ دعوة الليل وإذا بها كلمة تستحقها وجدتُ معك الأمان والحنان الذي لم أجده بأي

شخص أخر أنام وأحلم بأنني أراك في الواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك في أحلامي مرة أخرى.

قدمت لي الأمل،والأهتمام، والفرح ،أعطيتَ لقلبي الحياة مرة ثانية أصبحتُ أشعر به حينَ ينبض لأجلكَ وحينَ أتعب أجدك جانبي كأنكَ عائلتي بأكملها، الأمنية الذي تمنيتها أن يجمعني الله بكَ أتذكر الأغاني التى تصل بصوتكَ وأبتسم،وصورتك المتمسكه في خيالي أخاف فقدانكَ للضحة لأنني أحبك حماكَ ربي من كل أذى.