شـريطٌ من الذاكـِرة
لا أعلم إن كنت تشعر بما أرغب بقوله لك..
لكن الذي أعلمه أنّك أنت كلّ ما يدور في بالي ..و تجلس بين حروفي و افكاري..
فقد سكنت روحي و سكنت بين عيناي..فلم اعد أرى سوى صورتك في خيالي..ذاك الشعور الذي يسكنني عند رؤية رسالة منك
او عند اتصالك بي..
لتخبرني..كيف حالك !! هل كل شيءٍ على ما يرام ؟
كم يبدو علي الضعف امامك،و تبدو علي القوة من خلفك..
سرقت كل جزء من قلبي و سرقت كل لحظة من روحي....
- أفقدُ ذاتي بين الحين والآخر ويتملّكني النسيان ويقفُ عاجزًا أمام ذِكراكِ ، كم نويتُ الصّمتَ أمامك ولكنّ حروفي لطالما كانت تتساقط أمامك طوعاً وأمرا، بردًا وجمرا وسرًّا وجهرا.
أتوه في عذبِ تفاصيلك كلّما مرّني طيفكِ فأراهُ ، اللّه سُبحان من خلق للسّلام وطنًا بعينيكِ ، وكلّ الحروف في وصفكِ عجبًا تقولُ ربّاهُ ...
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق