شكوتكِ الى ربِّ الناسِ بأنكِ تلعبينَ بمشاعري،
وأفكر طوالَ الليل ولا تفارقي إحساسي
،عيناي لم تنم يغمرها السوادَ ،وقلبي يبكي عليكِ
فقلبي لايقوى على العيش بلا انفاسِكْ
ترجف يداي حينما اكتب كلمةَ الوادع و الوادعُ صعبٌ وقاسي، فجمعتُ كلامي مع شهيقِ بكاءِ فأمطرت عيني دموعاً
دموعَ الشوق تسقطُ على الورق فيختلطُ الحبرُ بدموعي وشهيقَ أنفاسي
اكتب والشوق يملؤني لكي أصفكِ بأرقِ وإطراءِ، فأنت روحي سأقولها دون حياء، وجنَّ القلم من سحرَ عيناك كم أبكي وأبكي عليكِ عزيزتي ، لم ولم أنساكِ فأراكِ في كل نقطةٍ اكتبها وفي كل فاصلةٍ ازرعُها بين كلماتي،حتى لو حذفتكِ من ذكرياتي ألتفت بين الجدران فأرى صورك مُنسابة على الجدار يملؤها الغبار فأمسحها بيدي فأضع
يدي فوق جبينك اتلمسُ خداكِ فتتقلب مواجعي، فأحتضنُكِ واشتمَ رائحتك اختلط بأنفاسِك
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
قلمي يبكي
نصوص مقترحة
في سواد السماء أتأمل وأرجو خالقي أن يمنحني أياما بلا شقاق وشجار هادئة وساكنة مثل سكون الليل
أكتب اليوم نصي وقلبي يبخر بالكره،تزدا
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق