لَن يَخِيب ظَنُّك
ثُمَّ مَاذَا لَوْ كَانَتْ هَيْبَتِك هِيَ سَبَبٌ نَجَاحُك , وَهِي الْخَيْبَة الَّتِي تحولك مِن الْقَاع إلَى أَلْقَمَه ,
وتجعلك بِأَنَّك أَفْضَل شَخْصٌ , وَقَد تُعِيد حساباتك وتستيقظ مِن سباتك الَّذِي مَضَى عَلَيْهِ وَقْتُ طَوِيلٌ كَأَنَّك بِغَيْبُوبَة لَا رَجَعَ لَهَا ,
كُنَّ مِنْ الْأَشْخَاصُ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِأَنَّ مَنْ قَلْبٍ الضَّرَر يَأْتِي النَّفْع , وَمِنْ قَلْبٍ الْفَشِل يَأْتِي النَّجَاح ,
فيعقوب صَبَر وَبَكَى وَفَقْد بَصَرُهُ مِنْ كَثْرَةِ بَكاه وَلَكِنَّهُ لَمْ يَيْأَسْ , وَكَانَت فرحته عَظِيمَةٌ , وَهَذَا الْمُعْجِزَة الَّتِي جَعَلْتنِي أَشْعَر بِالرَّاحَة نفسياً لِأَنَّه النوايا الطَّيِّبَة تَصْنَع أَجْمَل الْأَقْدَار . .
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق