دعنا نجلس جِلسةً مميزة ، لحظة الغروب بجانب الشاطئ ، دعنا نعلن الحرية لتلك القلوب ؛ لتشعر ببعضها ، دعنا نختلس بضع دقائق وننعم براحة سوياً ، ما بالك إن قلت لكَ أنني أود عناقاً يجعل أرواحنا تمتزج معاً ، كأن أسمع نبضات قلبك التي تحيا باسمي كما تقول لي دوماً ، أود حقاً أن أحدثك عن تلك الأماني التي رسمتها بجانبك ، وأن أربتُ على كتفك ؛ لنشاهد الشمس وهي تختفي ، ليعلن القمر تسجيل سطوعه في السماء المعتمة ، كما سجلت سطوعك في سمائي ، أتدري كم إشتهتكَ روحي ؟ ، وبعد أن تأملنا النجوم في السماء وايدينا متشابكة ، ونزعت يدي بعد ان اخترت الحصة الأكبر منها ، ذكرتني بأنني نجمتك الوحيدة التي أحببتها ، فرأيت مأمني على صدرك الحنون ، لتقبلني على جبيني وتذكرني من جديد بأنك تحبني .
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
سهواً أسير إلى ما أريد ، وقصداً أضيع 🤍
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق