تم النشر 2023-02-21 بواسطة
وعم
ثم قال لماذا الروعُ فيكي باتَ هَشَيماً كلما أحدقتُ
بكي نارٍ بفؤادي تضرمُ كأني أسيرً بين ظلمات
الدجىٓ وكل عائلِ إذِ هجع بين طرقات الليالي
وهجع بين أذقتها ويوجمُ فمن ذا الذي سيحدثكِ
عن اللوعة التى تكظمُ في فؤادي ومن ذا الذي
سيحدثكِ عن سدفة ولهج أيامي.....
فكلما أقدمتُ على البوح ما في قلبي أستكانت
كلماتي بين لساني فبربكي كفي تمرداً فأن
قلبي برحيلكِ يموجُ حريقاً ولا تحدقي
عينيكِ بعيني فأني بتفاصيلكِ الحسناء بتُ
غريقاً
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب
سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق