تم النشر 2023-02-21 بواسطة
وعم
ظُلمة حالكة بِداخلي
باتَ الضوء الذي كان يحوطني يخفتُ شيئاً فشيئاً، كُنت مُشعة جداً إلى أن انطفئتْ لا أريدُ أن يراني أحدهم و انا بتلك الحالة أرغبُ دائماً أنْ يستمد مني الآخرين طاقتهم، لم أجد حلاً فقمتُ بإرتداء قناعي ذو الوجه الذي يتوهج منه الضوء، عوضاً عن وجهي وملامحي التي تجلبْ الكمدْ.
الكاتِبة:هِبة ابو حواسْ
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
هُدنة
هُدنة حكاية من واقع الخيال نعم ا
سراب الهوى
كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى
النور يزهر بحمرته وأتأمل بزوغ الشمس من مطلعها
تتضرج السماء بحمرة برتقالية ، أصحو على
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق