تم النشر 2023-02-21 بواسطة
وعم
هَل أنتَ مثلي؟
إذا ناظرتَ عيناها زالَ السواد
وكأنَّ كُحلُ أهلِ الأرضِ قَدْ عُدِما...
زلَّ الظلام، بَدا قَدْ يُخطئُ الهدفا...
وما قَدْ عادَت الأنوارُ خافتةََ
قَبَسٌ لموسى، بهِ قَدْ أُهديَت أُمما...
إنجيلُ عيسى، رُفِعَ إلى الله
قَدْ قيلَ وهمََا أنّهُ صُلِبا...
أنتِ النجاة،
أنتِ الرسولُ وقَدْ آمنتُكِ بَعثا...
سَلّمتُ روحي، ما عادَتْ توَهِّمُني
أنتِ الحياةُ لها بَل انتِ مأصِلُها...
دُمتِ ودادََا، وِدََّا لا غيابَ لَهُ
إذا غابَت الروح!
كنتِ انتِ من أخذا..
تقييم النص
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتقييممشاركة المنشور
نصوص مقترحة
أغزل من اللحظة غنوة وأعتلي عرش الصباح بمفردي
صباحي ينعم بساكنيه،يشرق بحمرته،يتنسم
للصباح ألحان،أتغنى بموسيقاها حين أصلي فجري
حمرتي سعادتي،أصحو وأردد مع آخر تكبيرة
في سواد السماء أتأمل وأرجو خالقي أن يمنحني أياما بلا شقاق وشجار هادئة وساكنة مثل سكون الليل
أكتب اليوم نصي وقلبي يبخر بالكره،تزدا
التعليقات
اضافة تعليق
يجب ان تقوم بتسجيل الدخول للتعليق