400

إضافة تسمية

نشر

تم نشر خاطرتك بنجاح.

تدرج السماء بألوانها الساحرة يلهمني ﻷكتب

سماء متدرجة بألوان البرتقالي واﻷصفر،يالها من داجنة،متمردة،الشمس تريد الظهور،إلا أنها تقول ليس بعد،انظري إلى الشفق وتغني بصفاره المائل لصفار البيض،هكذا هو الصباح،يهمس في أذني أغنيته أدند ع

مشاهدة
هُدنة

هُدنة   حكاية من واقع الخيال نعم ابدأها بتناقض في نفسي تجمع ما جرى وما أريد أن يجري ، حكاية ستصدر من دهاليز نفسي ، اسمي فيريا أعيش في قرية سالتير ، هذه المرة لن أتكلم عن نفسي لأنها من سيروي م

مشاهدة
سراب الهوى

كيف أخبرك انني لم أنم منذ ليلة آمس حتى الان ! ..لا استطيع و كأنني آعيش بألف روح ! و كانني خلقت من جديد !..لست أدري هل أصدق ما تجرعته جذوري ؟ أم أنني كنت أتوهم أيضا كما هي الحال دوما!! لست أدري و لكن ، أ

مشاهدة
النور يزهر بحمرته وأتأمل بزوغ الشمس من مطلعها

تتضرج السماء بحمرة برتقالية ، أصحو على ترانيم قلب يملئه الفرح والسرور ، أنتظر حتى يأتيني النعاس ، من فرط حماسي يذهب النوم وكأنه ضيف خجول ، أدعو الرب بأن يبدأ يومي بخير ، أرى ألوان الصباح فأزهر ب

مشاهدة
في عالم يضج بالذكور أشعر بأني هالكة

أكره اﻹعتراف لكن حين يسكت صوتي أشعر باﻷلم ، لما المرأة تهان بين الرجال؟؟؟ عالمي يضج بالذكور وأنا أرفض دوري بينهم ، خصوصا أبي ، لا أطيع أوامرره وأسمع صوت ققلبي ماذا يقول ، أحيانا يخذلني قلبي فا

مشاهدة
صباحي يشرق والعيون ساهدة لعل اللون البنفسجي يخفف أرقها

خلجاتي تتحرك اﻵن ، تقول لي بأن أرفع صوتي المكبوت بداخلي ، تحثني بأن أفضحه اﻵن ، كلماته كالخناجر ، أعجز عن الرد ، أشعر بالضيق ، هل هذه رجولتك أمامي ؟؟؟ لن تكسرني ، سأغضبك ، ستدفع ثمن الكلمات التي

مشاهدة
أيقنت ذلك جيدا ..

تقبلت بأنك لا ترديني .. أصبحت أتقبل فكرة الحب القاتل من طرف واحد ! .. لم أعد أنتظرك كما عهدت .. أدركت بأنني خاسرة في هذه الحرب المكشوفة .. لم أعد انتظر منك جوابا ، فلقد بات كل شيئ واضحا كبزوغ الشمس في

مشاهدة
مازلت أهوى

و رأيتك من بين العابرين كطيف يلامس براعم فؤادي ..لم أقوى على الابتعاد ، و مع كامل اسفي .. مازال القلب يهوى معذبه ..رأيتك وسط الحشود ، تسقي تربتي الجرداء من سقيا هواك .. كنت أعيش اللحظة لأعوام ، كانت

مشاهدة
هل أبي سر مشقتي أم سعادتي؟؟؟

اﻷب .... وما أدراك ما اﻷب..... اﻷب كائن يسهر على راحتك .... اﻷب عامود البيت.... لولاه ينحني سقفه ويميل.... أحيانا أشعر بالثقل ﻷني ابتعد عنه وتزداد المسافة بيني وبينه خلال اﻷيام والسنوات ... أدرك قيم

مشاهدة
النوم يجافيني بعد بزوغ الشمس

أعجز عن النوم يا ربي... أرق يسهد عيناي.... في كل صباح استيقظ للفجر..... قبل أن يبزغ الفجر....يجافيني الحنين .... ﻷيام كنت أشرق فيها كالشمس .... لضحكات ...... لسعادة...... لما أشعر بأن هذه النافذة المفتوحة من ال

مشاهدة
في قلب كل فتاة سيارة

السيارة...... و ما أدراك ما السيارة؟! ذلك الصندوق المعدني ذو اﻷربع مقاعد .... اعتبر جسدك وكأنه سيارة.... القلب هو المحرك الرئيسي ..... حين تدوس على البنزين بعنف فإنك ستتحطم إلى أشلاء  .... أما لو قدت بروي

مشاهدة
في حضرة الخالق أرنو وأسمع نداء قلبي

عاليا نطير في الفضاء.... باحثا عن حلم جديد... أغاني رشا رزق تضيء قلبك بنور أحلامه .... يسبح وكأنه قلعة في الهواء....أشعر بأني أحلق عن واقعي، لهذا لن أرفع سقف توقعاتي حتى لا أسقط في الهاوية فيما بعد....س

مشاهدة
عن فداحة الشعور أتحدث

أرق يؤرق عيناي ويشلني عن الحركة وكأني طريحة فراش ،  لا أقوى على فعل شيء سوى الكتابة، قلب تملؤه الثقوب من كل صوب ، أعجز عن خياطة ثقوبي وترقيعها، أتدثر بغطاء الخيبة والانكسار حول كل كلمة تأتي على

مشاهدة
الفرح يدق أبوابه في بيتنا

أضواء تملئ  الغرفة من كل زاوية......الورد اﻷبيض يتوسط بنقائه وزهوه الصالة......زفة لا إله إلا الله تعلو أوتارها في غمار حفل حضره الجميع لينظر كيف تبدو العروس بأناقتها وطلتها المضيئة البراقة.......مش

مشاهدة
ألوان القلب مثل الطبيعة خلابة وخصبة

أزرق لون البحر وأمواجه بين مد وجزر ....مشاعر اﻹنسان كالبحر تارة عاصفة صارخة،وتارة أخرى هادئة صافية.......أذكر سنوات جامعتي حين أنظر إلى البحر......كان يوم إجازة ، اجتمعنا أنا ورفقاتي من أجل سؤال الد

مشاهدة
حكايا الزمن يلي فات

أنا من جيل التسعينات.....جيل قناة شباب المستقبل وسنعود بعد قليل....من أيام كنا نأكل الممحاة على شكل برتقالة.....في عصر كنا نتسابق حتى نصل إلى آخر الممر في بناية السلام......زمن السكوتر وألعاب السيغا ...

مشاهدة
جوري يا رحيق الزهور يا طفلة تجول كفراشة

جوري ياوردة عبقة....يا جوري ماذا تفعل عيناكي بي... يذوب قلبي حبا حين أنظر إليك......تنظرين إلي بعيون بريئة.....طفولية... أراقصك على وتر أغنية فتمسكي يداي وتدروين حولي مطلقة ضحكة مشرقة من ثغرك.....جوري أن

مشاهدة
نسيان الماضي والمضي قدما

قائمة في مرقدي..... متفكرة في مضجعي .... ساهمة في مجلسي..... أين تسرح أفكاري...إلى ماض ذهب واندثر..... أم إلى مستقبل لم يحدث بعد.... هو الله يعطينا الوقت..... ولنا الخيار في اغتنامه.... أو جعله متاهة تدور حول ن

مشاهدة
ضياء الليل مبتسم بأنوار اﻷمل

نزهة مضيئة باﻹبتسامات.... ليل ناسم معبق برائحة الماضي.... سلطة فواكه تعيد الذكريات..... أحاديث مع اﻷحبة.... صوت الناس يخترق أذني ولكنه يسعدني...... إنها الحياة تدب في أوصالي...... مشي متواصل مع اﻷضواء.....

مشاهدة
شمس الدجى مشرقة بآمال اليوم

سمائي دجناء....حمراء...حبري يضج باﻷحلام......صحوتي باتت بين عيناي....يذهب النوم ويأتي كأنه ضيف خجول.....أشرب معه شرابي المفضل..... أصلي صلاتي وأذهب إلى شرفتي ﻷتعبد.....أنسى الدنيا بما فيها من بشر..... يطل ع

مشاهدة